A Simple Key For المرأة الفاضلة Unveiled
A Simple Key For المرأة الفاضلة Unveiled
Blog Article
منذ ذلك الحين، تأثر العديد من الفلاسفة والكتاب بفكرة المدينة الفاضلة وطرحوا تصوراتهم الخاصة لها.
الانعكاس: هنا يدعو الكتاب المقدس إلى الاحترام المتبادل والتفاهم داخل الزواج، معترفًا بالمرأة كوريثة متساوية لوعود الله، متحديًا الأعراف الثقافية في ذلك الوقت.
الانعكاس: تؤكد هذه الوصية على الاحترام والتكريم الذي يدين به الأبناء لأمهاتهم (وآبائهم)، مع الاعتراف بالدور الأساسي للأمهات في عهد الله مع البشرية.
الانعكاس: تعترف هذه الآية بالتأثير القوي للأم داخل أسرتها، وتعترف بفضائلها ورعايتها من قبل أحبائها وتحتفي بها.
"المحبة صبرٌ، المحبة طيبة. لا يحسد، لا يحسد، لا يتفاخر، لا يتكبر... إنه يحمي دائمًا، يثق دائمًا، يرجو دائمًا، يثابر دائمًا".
الانعكاس: تحتفل هذه الآية بإيمان مريم أم يسوع، وبالتالي بإيمان جميع النساء اللواتي يثقن بمواعيد الله، وتسلط الضوء على بصيرتهن الروحية وثقتهن بالله.
لقد كانت المرأةُ المسلمة الصحابية والجيلُ الذي فهم الإسلام بعدهنَّ يُدرك أن المرأة يجب أن تكون أُمًّا طاهرةً زاكيةً مربيةً في بيتها، تعمل من أجل حياتها الأسرية، ومن أجل دينها، وهي إيجابيةٌ في مجتمعها، داعيةٌ ناصحةٌ، متفاعلةٌ مع قضاياه، متأمِّلة، متفكِّرة في أحوال بيئتها وسير الأمور والأحوال فيها، دون أن تفقد حياءها وعفَّتها وطهارتها..
تتميز المرأة الفاضلة بالحكمة في الكلام. يعلم أن الحكمة تكمن في كبح اللسان. تجنب الخلافات مع الزوج. يتميز بالاستجابة بشكل مناسب حتى لا يثير الغضب في الاستجابة.
المرأة في المدينة الفاضلة: يتطرق أفلاطون أيضًا إلى دور المرأة في المجتمع ويقترح أنه ينبغي أن تكون لها نفس الفرص والحقوق السياسية مثل الرجال.
المدينة الفاضلة كمجتمع مثالي: يتناول الكتاب فكرة المدينة الفاضلة عند أفلاطون كمجتمع يتميز بالعدل والرخاء والفضيلة.
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية مارمرقس: المُبَشِّر بالمسيحية في مصر
والقوية هي التي تُعمل فكرها في حياتها، فتُفكِّر وتُبدع في طبخِها وتربيتها وطريقةِ تعامُلِها مع أسرتها وطريقةِ تفاعُلِها مع تحدِّيات الحياة حولها، فليست المرأة القوية تلك التي تُطبِّق ما تتعلَّمه، ولكنها التي تُبدِع الجديد في مجالاتها كُلِّها، ثم هي القوية التي لا تفتأ تخدم دينها، وتنشر عِطْر عفَّتها بين بنات جنسها، وتُبيِّن محاسن الإسلام في بيتها، وفي مجالسها، وتحمل همَّ الدعوة إلى الدين القويم، تلك هي امرأتنا التي نُريد، والتي رصدنا لها كلمتنا، فلتكن قويةً عفيفةً كما كانت أمهاتها الصالحات والصحابيات الناجحات وبنات الأجيال المؤمنة من النساء بعدهنَّ.
إن الزواج لا يكون جنه إلا بأيديكن ولا يمكن إن يكون جحيما إلا بأيديكن نور الامارات أيضاَ ، وهكذا عليكن إن تختزن كيف تزيدون إن تكون حياتكن الزوجية اما نعيماَ أو جحيماَ
........ بل انسان القلب الخفي فى العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادي الذي هو قُدام الله كثير الثمن "