THE FACT ABOUT دور المرأة في الأسرة THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About دور المرأة في الأسرة That No One Is Suggesting

The Fact About دور المرأة في الأسرة That No One Is Suggesting

Blog Article



كانت المرأة الفنانة تُعتبر جزءًا من التراث الثقافي والفني لمصر القديمة، وتُسهم في نقل هذا التراث إلى الأجيال التالية.

حتى الملكات اللواتي لم يتولين الحكم بشكل مباشر كن يلعبن أدوارًا هامة في إدارة شؤون الدولة ودعم أزواجهن في مهامهم. كانت هؤلاء الملكات يتمتعن بنفوذ كبير وسلطة غير مباشرة من خلال تأثيرهن على الملك والحاشية الملكية.

نفرتيتي: نفرتيتي كانت زوجة الملك إخناتون وشريكة في الحكم خلال فترة العمارنة. تُعتبر واحدة من أجمل النساء في التاريخ المصري القديم، ويُعرف عنها التمثال النصفي الموجود في متحف برلين.

لقد كرّم الإسلام المرأة منذ طفولتها، وحافظ على حقوقها، حيثُ قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف: (من ابْتُلِي من هذهِ البناتِ بشيٍء كُنَّ لهُ سِترًا من النارِ).

هناك رابط عاطفي قوي للغاية بين الأم وأبنائها؛ فهي أول من يشعر بهم ويُدرك احتياجاتهم قبل أيّ أحد، كما تُركّز الأم على التواصل شفهياً مع أبنائها تبعاً لتكوينها الأنثوي الذي يجعلها تُحبّذ هذا النوع من التواصل، ممّا يُقوّي العلاقة بينهما ويجعلها مسؤوولةً في نظرهم عن الانضباط في المنزل وتحديد قواعد السلوك، كما تُضحّي الأم بحاجاتها الشخصية في سبيل تحقيق احتياجات أبنائها، وتبدأ مشاعرها هذه منذ فترة الحمل،[٣] ومن الأدوار الأخرى التي تقع على عاتق الأم في تربيتها لأبنائها ما يأتي:[٤]

البعض يرى أن الدور المؤثر في التربية داخل كيان الأسرة هو للأم، ويرى آخرون أن الأب هو العنصر الأساس في التربية داخل الأسرة، وبالرغم من ذلك الاختلاف يتفق كثيرون على أن هناك عوامل أخرى مؤثرة في التربية خارج نطاق الأسرة مثل المدرسة والإعلام، لكن تظل الأسرة هي المؤثر الأكبر على الأطفال.

كما يؤكّد الإمام الخامنئي على دور المرأة في التعلّم كما التثقّف بالتوجيه قائلًا: “عليهم أن يسمحوا نور الامارات لبناتهم بالدراسة، والمطالعة وقراءة الكتب، وأن يطّلعن على المعارف الدينيّة والإنسانيّة التي تقوّي أذهانهن وعقولهن وتنشطها، إنّه أمر ضروريّ جدًّا”.

والتي تتمثل في البعد المادي فقط من الاهتمام بمقدار ما يملك الرجل من مال وما تتمتع به المرأة من جمال، ومدي الرفاهية المادية التي سوف يوفرها كل طرف للطرف الآخر.

دور الأسرة في التنشئة الاجتماعية السليمة وأثرها على سيكولوجيا الطفل بقلم:د. عماد أبو الجديان

يعد من أهم أسباب أزمة الأسرة في الوقت الراهن ما يبدو من طبيعة ومحددات العلاقة بين الجنسين، فالنظرة إلى تلك الأمور في الوقت الحالي هي نظرة خاطئة أدت إلى درجة من الضبابية والنسبية، إذ لم تعد العلاقة واضحة ومحددة لدى الطرفين غالبًا، فقد تغيرت النظرة إلى المرأة والرجل معًا.

نحن اليوم نمر بمرحلة تزلزل كيان الأسرة، والذي بدوره سيزلزل كيان المجتمع، كثير من النساء اليوم يقضين حياتهن بدون زواج أو انفصال بعد الزواج، والأمر متشابه لدى الرجال.

شكل العلاقة بين الوالدين والطفل وطريقة التعامل معه من أهم العوامل في تكوين شخصية الطفل وفي الطريقة التي ينشأ بها، فمثلاً إذا كبر الطفل في جو أسري يسوده الحب والتسامح أصبح شخصاً قادراً على الحب ويثق بالآخرين، فالطفل في هذه الحالة قد أُشبِعَت حاجاته النفسية إلى الأمان، وقُدِّر وأُعطي الثقة التي تلزمه في المستقبل ليتمكن من الوثوق بغيره.

تعدّ المرأة عنصرََا فعالََا ومهمََا جدََا في بناء وتكوين المجتمع من جميع نواحيه، سواء أكانت اقتصادية أم تعليمية أم تنموية وإعلامية وتطوعية، وبدونها لن يكون المجتمع متّزنََا، وقد قامت العديد من النساء في تطوير المجتمع واكتشاف العلوم المختلفة، وحصلت العديد من النساء على جوائز عالمية وهامة. المراجع[+]

يدلّ مفهوم حقوق المرأة على ما يُمنح للمرأة والفتيات من مختلف الأعمار من حقوق وحريات في العالم الحديث، والتي من الممكن أن يتم تجاهلها من قبل بعض التشريعات والقوانين في بعض الدول، ولتحقيق ذلك تشكّلت العديد من المؤسسات والتحركات من قبل النساء وحتى الرجال في العديد من الدول.

Report this page